يقدر عدد سكان العالم الإسلامي عام 1442 ه بحوالي؟
مرحبا بكم في موقع الفجر للحلول هناك العديد من الاسئلة التي يكثر البحث عنها في المجالات على أجهزة الجوال تعطي المتعة والمرح إلى التفكير والفائدة ، وبذلك نقدم لكم حل سوال "يقدر عدد سكان العالم الإسلامي عام 1442 ه بحوالي بيت العلم "، حيث يتم تداول هذه المعلومات في كثير من وسائل التواصل الاجتماعي الهدف الحصول على حل لهذه المعلومات الاستفادة، الإجابة المناسبة للسؤال التالي وهو:
يقدر عدد سكان العالم الإسلامي عام 1442 ه بحوالي؟
الاجابة الصحيحة هي:
1،9 مليار نسمة.
يقدر عدد سكان العالم الإسلامي عام 1442 هـ (2021 م) بحوالي 1.9 مليار نسمة.
وذلك حسب التقديرات الصادرة عن مركز بيو للأبحاث.
وتُشكل هذه النسبة حوالي 24.9% من إجمالي سكان العالم.
وتتوزع هذه النسبة على النحو التالي:
منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: 576.7 مليون نسمة.
منطقة جنوب آسيا: 1.2 مليار نسمة.
منطقة جنوب شرق آسيا: 264.3 مليون نسمة.
منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: 115.6 مليون نسمة.
منطقة أوروبا: 15.4 مليون نسمة.
منطقة أمريكا الشمالية: 3.7 مليون نسمة.
منطقة أمريكا الجنوبية: 5.4 مليون نسمة.
منطقة أستراليا وأوقيانوسيا: 1.2 مليون نسمة.
وتُشير هذه التقديرات إلى أنّ العالم الإسلامي هو ثاني أكبر تجمع سكاني في العالم بعد العالم المسيحي.
وأنّ عدد سكانه في ازديادٍ مستمرٍ،
ومن المتوقع أن يصل إلى 2.2 مليار نسمة عام 2030.
وهناك العديد من العوامل التي تُساهم في ازدياد عدد سكان العالم الإسلامي،
منها:
ارتفاع معدلات المواليد: يبلغ معدل المواليد في العالم الإسلامي حوالي 2.9 طفل لكل امرأة.
انخفاض معدلات الوفيات: انخفضت معدلات الوفيات في العالم الإسلامي بشكلٍ كبيرٍ خلال العقود الأخيرة.
الشباب: يشكل الشباب نسبةً كبيرةً من سكان العالم الإسلامي، وهذا يعني أنّ هناك إمكاناتٍ كبيرةً لزيادة عدد السكان في المستقبل.
ولذلك، فإنّ العالم الإسلامي يواجه العديد من التحديات المرتبطة بالنمو السكاني،
منها:
الفقر: يُعاني العديد من المسلمين من الفقر، وهذا يعني أنّهم قد لا يتمكنون من توفير الاحتياجات الأساسية لأسرهم.
الجوع: يُعاني العديد من المسلمين من الجوع، وهذا يعني أنّهم قد لا يتمكنون من الحصول على الغذاء الكافي.
البطالة: يُعاني العديد من المسلمين من البطالة، وهذا يعني أنّهم قد لا يتمكنون من إيجاد فرص عملٍ مناسبة.
التعليم: لا يحصل العديد من المسلمين على تعليمٍ جيدٍ، وهذا يعني أنّهم قد لا يتمكنون من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
الرعاية الصحية: لا يحصل العديد من المسلمين على رعاية صحيةٍ جيدةٍ، وهذا يعني أنّهم قد يكونون أكثر عرضةً للأمراض.
ولذلك، فإنّ الحكومات والمجتمعات في العالم الإسلامي بحاجةٍ إلى العمل معًا لمواجهة هذه التحديات
وضمان مستقبلٍ أفضل لشعوبها.
أتمنى أن يكون هذا الشرح مفيدًا!
ملاحظة:
تختلف التقديرات الخاصة بعدد سكان العالم الإسلامي من مصدرٍ لآخر.
وتعتمد هذه التقديرات على العديد من العوامل، مثل تعريف مصطلح "المسلم" وطريقة جمع البيانات.
